أفاد مصدر مطلع “الجريدة” بأن الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية رصدت مداولات داخل حزب الله وخلصت إلى أن الجماعة اللبنانية مترددة بين ضرب ميناء حيفا المطل على المتوسط أو موقع سلاح البحرية بها، وبين استهداف :ما بعد حيفا” أي مقر “الموساد”، قرب تل أبيب، ومقرات أمنية غير سرية في قلب إسرائيل.
الجريدة