الانتظار الطويل لرد الحزب قد يؤدي إلى إضعاف اليقظة الإسرائيلية، فالقوات والتشكيلات لا يمكنها أن تبقى مستنفرة وهي عرضة للأخطاء الكبيرة.
هذا ما تتداوله وسائل الإعلام الإسرائيلية في الآونة الأخيرة، في تقاريرها وتحليلاتها اليومية التي تأتي في سياق توقع الرد المرتقب وأسباب تأخر هذا الرد.
وفي هذا السياق، نشر معهد الأمن القومي الإسرائيلي، دراسة تحت عنوان “رد الحزب تأجل، ولكن لم يتم الغاؤه، فما هي أسباب التأخير؟”.
تابعوا التقرير!