شهد اجتماع مجلس احدى الجامعات التابعة لمرجعية دينية في بيروت نوعاً من هيستيريا لرئيسها الطامح لحاكمية مصرف لبنان والذي يخضع مركزه وتعييناته للمحاصصة السياسية المفضوحة.
وقد سمع صراخه وهو يقول : أنا الرئيس والأمر لي واللي مش عاجبو يفل.
مع العلم ان وضعه اصبح عليه اكثر من علامة استفهام لجهة استمراره في موقعه