يبدو ان مسلسل فضائح الكهرباء لا ينتهي، اذ من المستغرب ان يتم تفريغ حمولة الباخرة الجزائرية “عين أكر” في منشآت النفط في طرابلس.
وهذا ما اثاره الاعلامي بسام ابو زيد، في منشور على الفيسبوك، كتب فيه:
“سفينة الفيول أويل الجزائري عم تفرغ حمولتها بمنشآت النفط بطرابلس حيث لا معمل لإنتاج الكهربا.
معمل دير عمار القريب من هالمنشآت ما بيشتغل على الفيول أويل بل بيشتغل عا المازوت والمعامل يلي بتشتغل على الفيول أويل هيي بالزوق والجية فلماذا لم يتم إفراغ الحمولة بهذين المعملين إذا كانت معايير الفيول أويل مطابقة للمواصفات؟
هل لأنو خزانات معامل الزوق والجية فين فيول أويل ومش عم نستعلمن لألف سبب وسبب؟
في حال عاد وتقرر استعمال الفيول أويل هل مننقلن بالصهاريج على المعامل؟
هل فعلا معايير الفيول أويل الجزائري لا تسمح باستخدامو بالمعامل اللبنانية؟
وهل رح تنجح المناقصة باستبدال هالفيول بالمازوت؟
وكيف إذا فازت أي شركة رح تقوم بعملية الاستبدال؟هل يتم سحبو من الخزانات واستبدالو بمازوت؟
هل رح يتم بيعو وقيمة ال ٣٠ الف طن هيي ١٨ مليون دولار وبينشرى بالمقابل كمية من المازوت بتوازي هالسعر؟
هيدا نموذج عن أسئلة بتفرضها طريقة التعاطي مع ملف الكهربا بلبنان.
وما خفي أعظم”.