هوكشتاين “خدع اللبنانيين”.. جنبلاط: بعد اغ تيال ن ص ر الله إيران هي المُحاور

هوكشتاين “خدع اللبنانيين”.. جنبلاط: بعد اغ تيال ن ص ر الله إيران هي المُحاور

في زمن الأزمات والتحديات الكبرى، يسطع نجم النائب السابق وليد جنبلاط الذي درج على تغليب لغة التهدئة وسياسة التلاقي في الداخل، مع خشيته من مخطط إسرائيل التي تنفذ “تدميراً ممنهجاً” في الجنوب.

يرى أن آموس هوكشتاين “خدع اللبنانيين”. ويتوقف عند خطورة اغتيال السيد حسن نصرالله، “فبعد مقتله من سنحاور؟ أصبحت إيران هي المُحاور”. ومن دون أن يقلل من موقع الرئيس نبيه بري الذي “له زعامته ومكانته”، يؤيد التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون، ولا يتبنى اسمه أو سواه لرئاسة الجمهورية.

“النهار” التقته في منزله في بيروت، جالسا على كرسيه تحت صورتي والديه، وكان معه الحوار الآتي:

*ما هو المطلوب من “حزب الله” اليوم؟

لا نريد صراحة أن نكون ساحة تصفية لحسابات أو تحسين شروط في المبارزة الكبرى النووية الإيرانية – الأميركية. نرى كيف أن أميركا تستطيع عندما تريد أن تحدد نوع الضربة لإيران. هكذا أرى الأمور من بعيد. فلتتفضل أميركا وتردع نتنياهو وتُملِ عليه وقف النار، ثم نرى بقية التفاصيل والـ 1701 والطائف. لم تعد سوريا موجودة.

“النهار”

Exit mobile version