ما سبب صمت باسم ياخور رغم الأحداث المتسارعة في سوريا

اعتلى وسم الفنان” باسم ياخور” منصات التواصل الاجتماعي؛ وذلك بعد صمت الفنان السوري المطبق على الاحداث التي شهدتها سوريا أمس، وعدم تعليقه على سقوط نظام بشار الاسد.

وبحسب نشطاء، فإن ثبات باسم ياخور على موقفه، دليل على استمرارتأييده العلني لنظام الرئيس بشار الأسد؛ غضبًا كبيرًا لدى مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي؛ الأمر الذي جعل المغردين يصفونه بـ”الشبيح”، لعدم مراعاته للمعاناة التي واجهها الشعب السوري.

وأشار البعض أنه رغم أن الكثير من الفنانين السوريين الداعمين للنظام، تراجعوا لاحقاً عن تأييدهم له ، استمر باسم ياخور ثابتاً في موقفه دون تغيير.

ويذكر أن الفنان السوري باسم ياخور أثار جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي؛ بعد تصريحاته في أحد اللقاءات التلفزيونية ، أكد فيها أنه “ضد عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم في الظروف التي كانت تمر بها، واشترط أن تكون البلاد قادرة على استيعابهم، حتى لا يسببوا أزمة في سوري