مع ظهور جبهة النصرة بقوة على الساحة السورية وتسلّمها مقاليد الحكم في البلاد، عاد السؤال عن ابن مدينة طرابلس شادي المولوي الذي انضم الى التنظيم وتمكن من الفرار الى سورية والالتحاق بساحات الجهاد هناك، مع تقاطع معلومات تشير الى أن المولوي على تواصل مع فعاليات في طرابلس وقد بدأ التحضير لتحركات ضاغطة من أجل حل ملف الموقوفين الاسلاميين في السجون اللبنانية.