“ليبانون ديبايت”
إجتاح عناصر من “هيئة تحرير الشام” أحد المعابر الحدودية شمالاً حتى بلغوا النقاط الأمنية اللبنانية، قبل أن يواجهوا باستنفار عسكري دفعهم إلى الإنحساب. وعلم في ما بعد أن عناصر “الهيئة” لم يكونوا على بيّنة من التقسيمات عند الحدود، وظنوا أنهم ما زالوا ضمن النقاط السورية وليس اللبنانية.