المصارف تسرق المودعين !!
المصدر: بقلم حسن فاخوري
قبل أن استرسل بوصف ألالم وكتابة الحقيقة أحب أن أكتب وأصف معنى السرقة وهو الاستيلاءعلى اموال الاخرين دون اى اذن او موافقه
وحرمانه من ملكية وانتفاع به بغرض التمليك والتهبيش اى تدل على الجرائم
مثل الاختلاسات والنصب والنهب والسطو وتعرف باللصوصية و نشالين وبالسروق والافلاسات بعد الكورونا وقبل الكورونا
وحتى قبل الهيمنه على المصارف وحتى هذه الازمه اكبر من المصرف
واكبر من سرقات المصارف وما يتصرف به الحاكم ونائب الحاكم وحجج والفاظ وما يتلفظون به ككلمة رواتب –وتخفيض الفوائد
وعبارة اموالكم ليست لكم وخازوق سرقة المودعين
وتشريع السرقه وهى كذبة كبيرة –وعبارة افلاس البنوك واستبدالها بادخار وضع الودائع بالبيوت
بحجة مكفولة ومغلولة ومنع الاستبدال بحجة استبدال سحب الوديعة بالدولار –واخر الحجج القرصنة الالكترونية وصرف الشيكات
واخر اخر الاخر هو تمثيلية انفجار مرفأ بيروت
–وتمثيل تحويشة العمر ولا بد من محاكمات والعمل المكشوف اخيرا بوضع شريحة الكترونيه داخل الصراف الالى والسيطرة على العقارات
–واقفال المؤسسات وطرد العمال –وساذكركم بتكلفة المحكمة الدولية -120 مليون دولار –وقبلها بسرقة بنك المدينة ومكر اليهود والوظائف الوهمية واذا حاولت الاسترسال لن انتهي ايها اللصوص