بعد الحملة العنيفة ضدّها.. سمر أبو خليل: آخر همّي!
ch23
تعرضت الاعلامية سمر ابو خليل لحملة شعواء عبر “تويتر”، بعد تغريدة نشرتها عقب زيارة الوفد الوزاري اللبناني الى سوريا، وجاء فيها:
“انتصار التاريخ والجغرافيا ورابط الدمّ ،هو زمن فك الحصار جواً وبحراً وبراً خُذ ما سلبه قيصر واعطه لابناء الحياة ليستقيم التاريخ هنا السيادة أين السياديون وسفاراتهم”
هذا الموقف كان الشرارة التي اشعلت حملة عنيفة على الاعلامية اللبنانية،
عبر “تويتر”، حيث اُطلق هاشتاغ مهين ضدها، توالت في سياقه الشتائم والكلام البذيء من بعض الحسابات.
وقد تصدر الهاشتاغ “التراند” طوال ساعات. فكيف ترد ابو خليل على هذا الهجوم؟
تقول ابو خليل لـ “شاشات”: لا اتاثر بتاتا بهذه الحملة، ولم يرف لي جفن،
فانا اقول كلمتي ولا اتراجع، لأنني انطلق من قناعات راسخة. آخر همي..
ولكن نظرا لمستوى بعض التعليقات المتدني قمت اليوم باكثر من 500 “بلوك”،
فانا لدي حساسية من التعابير المهينة، كما انه ليس من اللائق ان تتلوث صفحتي احتراما لمتابعيها. اما من يناقشني باحترام وعقلانية فأهلا به.
وتختم ابو خليل بالقول: احترم آراء الجميع ، لكن الشتيمة وحدها هي محرّضي على استخدام “البلوك”.