تاريخياً، ينظر اللبناني إلى العقار بمثابة الملاذ الآمن والضمانة الأنسب له ولعائلته.
ووسط تأثر المواطن بأزمة إقتصادية خانقة, وتضرّره من انخفاض قيمة الليرة اللبنانية وغياب الثقة وعيشه بأجواء غير مستقرّة, فإن شراء العقارات لا يكون للرفاهية انما ضمانة وذلك بعدما خذلته المصارف.
جميع القطاعات تضرّرت، فهل نال قطاع العقارات نصيبه؟
وما هي الفيدرالية العقاريّة؟
وما هي النصيحة لحاملي الدولار؟
تابعوا هذا الفيديو.
