قتل الشاب علي عماد العزير في منطقة المعاملتين في أحد الملاهي الليلية بعد إشكال وتضارب مع أحد الأشخاص تردد أنه س.غ، تطور إلى إطلاق نار من أسلحة حربية بمساندة المرافقين لكل من العزير وغادر. وتحدثت الروايات عن أن العزير كان يهدف للثأر من القاتل على خلفيات لم تتوضح بعد، إلا أنه قتل خلال تبادل إطلاق النار.
وتردد ان العزير الذي يقيم في برج البراجنة هو عنصر في الأمن العام. وذكرت معلومات لـ”النهار” أن اهل القتيل يرفضون
دفن ابنهم وهم بانتظار مجيء شقيقه من السفر، في حين
يُسجل انتشار كثيف جدا للجيش اللبناني وآلياته العسكرية الثقيلة، تجنباً لأي مواجهات
قد تقع بين عائلة القتيل وعائلة القاتل.
