“سبوت شوت”
“إطمئن يا بطريرك صفير وانت في أحضان الآب السماوي لأنو بكركي بأيدي أمينة”.
بكركي حامية الوجود المسيحي ومجد لبنان اعطي لها تسأل
اليوم لماذا يحاولون ضربها؟ هي من دافع طيلة عهود عن التنوع في لبنان وحافظت
على العلاقة الطيبة مع كافة المكونات،
فما الهدف اليوم من التشكيك بوطنيتها لا سيما بعد توقيف المطران موسى الحاج؟
هل تلتمس الثورة اليوم المخاطر التي تحيط بالمقام البطريكي الذي كان
دائما الى جانبها والداعم الأول لمطالبها؟ وما هي خيارات الثورة للدفاع عن هذا المقام؟
هل يصمت الموارنة في لبنان عما حصل، بغض النظر عن قربهم أو
ابتعادهم عن خط بكركي؟ وهل بات الترهيب للموارنة احد اساليب الضغط
لتهجير من بقي صامدا في هذا البلد رغم الازمة؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.
لمزيد من المعلومات اضغط هنا
