صرخة ألم “جامعية” من فرن الشباك… ساعدوهم وإلا!
صرخة ألم “جامعية” من فرن الشباك… ساعدوهم وإلا!
فرن الشباك
كان دائمًا هاجس الطالب اللبناني يتمثل بفرصة العمل بعد التخرج، الا ان هذا الخوف بات يتمثل بعدم قدرته على اكمال علمِه في الجامعة في ظروفٍ اقتصادية تحرمه حلم الولوج الى الجامعات الخاصة.
“لا كهرباء ولا مياه ولا حتى اوراق او مستلزمات مكتبية في الجامعة اللبنانية”،
هذا هو الحال بشكلٍ مبسط، وما يعانيه الحرم الام يتفاقَمُ اكثر فأكثر في الفروع
الموزعة على ابنية سكنية، ومن الامثال الصارخة على اهمال الجامعة هو معهد
الفنون بفرعه الثاني بعد ان اجبر الاستاذ “صاحب الضمير” على تأمين مستلزمات
العمل من جيبه الخاص في وقت لا يكفيه راتبه للتنقل حتى، ولكنه صنع من الضعف قوة، واستعان باصدقاء لأنارة مسرح من اجل الإمتحانات
الجامعة اللبنانية
هذه المباردة تشكل “ابرة مورفين” في مسار العلاج, فماذا يجري؟
تابعوا التقرير.
الجامعة اللبنانية
لمزيد من المعلومات اضغط هنا
فرن الشباك
الجامعة اللبنانية