هاشم: وعود وزير الطاقة ما هي الا أوهام!
هاشم: وعود وزير الطاقة ما هي الا أوهام!
“رأى عضو “كتلة التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم أن “الوعود البراقة التي يطلقها وزير الطاقة يوما بعد يوم حول زيادة التغذية بالكهرباء، ما هي الا أوهام واضغاث أحلام، ليس الا اذ نكتشف بعد كل طلقة كهربائية تصله ينتبه ان الامر يحتاج الى الفيول”.
وتابع، “وكأن اللبنانيين لا يدركون حقيقة غياب التيار وأن ما زال هناك حصة من الفيول العراقي لم تصل، وانها تحتاج لشهر أو شهرين وان الهبة الايرانية مازالت تنتظر قرار وزارته لتتحرك”.
وأضاف، “كل ذلك ويطلع علينا بنظرياته التي تتطلب حركة ديناميكية لم نجدها ولهذا عمت العتمة وغاب التيار”.
وسأل، “إلى متى ستبقى سياسة الإنكار والمماطلة حقيقة يدفعها ثمنها المواطن؟”.
واستكمل، “أمام الظلمة المستمرة، لا بد من الاسراع في القرار لتخفيف الظلم والظلام عن اللبنانيين”.
قال: “كفى نظريات وخطابات واطلالات، فما ينتظره اللبنانيون بعضا من نور بدل نار السياسات الارتجالية”.
وختم بالقول،”لان الشيء بالشيء يذكر. ولان المعايير المزدوجة وغياب العدل في توزيع التغذية على ندرتها، نحذر القيمين على التيار الكهربائي من الاستمرار في الظلم الذي يقع على منطقة حاصبيا والعرقوب، ونلفت الى العدالة في التوزيع على مساحة المناطق اللبنانية”.
لمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا
المصدر:ياصور
“رأى عضو “كتلة التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم أن “الوعود البراقة التي يطلقها وزير الطاقة يوما بعد يوم حول زيادة التغذية بالكهرباء، ما هي الا أوهام واضغاث أحلام، ليس الا اذ نكتشف بعد كل طلقة كهربائية تصله ينتبه ان الامر يحتاج الى الفيول”.
وتابع، “وكأن اللبنانيين لا يدركون حقيقة غياب التيار وأن ما زال هناك حصة من الفيول العراقي لم تصل، وانها تحتاج لشهر أو شهرين وان الهبة الايرانية مازالت تنتظر قرار وزارته لتتحرك”.
وأضاف، “كل ذلك ويطلع علينا بنظرياته التي تتطلب حركة ديناميكية لم نجدها ولهذا عمت العتمة وغاب التيار”.
وسأل، “إلى متى ستبقى سياسة الإنكار والمماطلة حقيقة يدفعها ثمنها المواطن؟”.
واستكمل، “أمام الظلمة المستمرة، لا بد من الاسراع في القرار لتخفيف الظلم والظلام عن اللبنانيين”.
قال: “كفى نظريات وخطابات واطلالات، فما ينتظره اللبنانيون بعضا من
نور بدل نار السياسات الارتجالية”.
وختم بالقول،”لان الشيء بالشيء يذكر. ولان المعايير المزدوجة وغياب العدل
في توزيع التغذية على ندرتها، نحذر القيمين على التيار الكهربائي من الاستمرار
في الظلم الذي يقع على منطقة حاصبيا والعرقوب، ونلفت الى العدالة
في التوزيع على مساحة المناطق اللبنانية”.
“رأى عضو “كتلة التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم أن “الوعود البراقة التي يطلقها وزير الطاقة يوما بعد يوم حول زيادة التغذية بالكهرباء، ما هي الا أوهام واضغاث أحلام، ليس الا اذ نكتشف بعد كل طلقة كهربائية تصله ينتبه ان الامر يحتاج الى الفيول”.
وتابع، “وكأن اللبنانيين لا يدركون حقيقة غياب التيار وأن ما زال هناك حصة من
الفيول العراقي لم تصل، وانها تحتاج لشهر أو شهرين وان الهبة الايرانية مازالت
تنتظر قرار وزارته لتتحرك”.
وأضاف، “كل ذلك ويطلع علينا بنظرياته التي تتطلب حركة ديناميكية لم نجدها
ولهذا عمت العتمة وغاب التيار”.
وسأل، “إلى متى ستبقى سياسة الإنكار والمماطلة حقيقة يدفعها ثمنها المواطن؟”.
واستكمل، “أمام الظلمة المستمرة، لا بد من الاسراع في القرار لتخفيف الظلم
والظلام عن اللبنانيين”.
قال: “كفى نظريات وخطابات واطلالات، فما ينتظره اللبنانيون بعضا من نور
بدل نار السياسات الارتجالية”.