3 دول كبرى تعلن اسم مرشّحها: تطورات “ستقلب الطاولة” وفوضى أمنية.. تحدٍ جديد على الحزب وحلفائه!
3 دول كبرى تعلن اسم مرشّحها: تطورات “ستقلب الطاولة” وفوضى أمنية.. تحدٍ جديد على الحزب وحلفائه!
لا تقارن الصحافية السياسية ميسم رزق في حديث الى “سبوت شوت” ضمن برنامج وجهة نظر
بين اللقاء الذي جرى الحديث عنه بين حزب الله والكتائب فهو استثنائي عكس
العلاقة بين الحزب ورئيس الحزب التقدمي الإشتراكي التي تراها
علاقة طبيعية لكن الاخير مختلف بطريقة تعاطيه عن الآخرين.
واذ لا ترى ضرورة لعقد جلسات انتخابية بما أن لا دور له بالانتخاب الفعلي للرئيس
ميسم رزق
تجد ان المجلس اصبح عراضة سياسية في الجلسات، ورأت أن المشكلة
ليست باستهداف الموارنة كما يقول البطريرك الماروني بل بعدم التفاهم بين الاطراف المارونية.
وتؤكد انه اذا تمت التسوية على اسم فرنجية وجاءت الموافقة من الخارج
فإن حزب الله لن يقف على خاطر رئيس التيار الوطني الحر،
لكنها تجزم بان العلاقة بين الحزب والتيار لن تصل الى مستوى
العلاقة مع القوات اللبنانية، وباسيل لن ينقلب عل الحزب.
واذ توضح ان ليس هناك من موقف سلبي من الحزب على قائد الجيش،
الا ان مرشحه هو سليمان فرنجية، ولكنها تكشف عن معلومات تشير الى
ان الولايات المتحدة الاميركية وفرنسا والسعودية انتقلت من دعم جوزيف عون
الى البحث بإعلان ترشيحه خلال اسبوعين وعن الجهة الداخلية التي ستتبنى هذا الترشيح ليلحق بها الآخرون .
ولكنها لا تستبعد ان يستمر الفراغ لأشهر وربما سنوات متحدثة عن تداعيات خطيرة
يمكن أن تحصل مثل خضات امنية أو تحركات في الشارع في ظل تفلت الدولار،
وفي ظل تكرار حوادث القتل والسرقة التي تعتبرها اخطر من الحرب،
كما لا تبرئ جهات خارجية بتأزيم الوضع خدمة لإيصال مرشح كسيناريو
لوصول قائد الجيش ولكنها لا تتهم الجيش بالدخول في هذه اللعبة.
لمشاهدة المزيد اضغط هنا