اقتصاد

“حتى الميّ” بالدولار!

“حتى الميّ” بالدولار!


يعاني المواطنون في أكثر من منطقة لبنانية من الانقطاع المستمر للمياه وذلك لأسباب يجهلونها اذ ان المراجعة او الاستفسار عبر الاتصال بالمؤسسات المعينة يبدو شبه مستحيل. وفي ظل هذا الواقع يضطر المواطنون الى الاستعانة بأصحاب صهاريج المياه لتعبئة خزاناتهم حتى يتمكنوا من تسيير امورهم اليومية.

ووفقا للمعلومات يحتاج المواطنون الى تعبئة خزاناتهم مرة او مرتين في الأسبوع الواحد، وتكلفة “النقلة” الواحدة من صهاريج المياه اصبحت تباع بما لا يقل عن 65 دولارا أميركيا.
وفي هذا الاطار، يشترط صاحب الصهريج على المواطنين ان يستلم المبلغ المالي بالدولار الاميركي حصرا وقبل البدء بعملية تفريغ المياه بالخزانات.

لمشاهدة المزيد اضغط هنا


يعاني المواطنون في أكثر من منطقة لبنانية من الانقطاع المستمر

للمياه وذلك لأسباب يجهلونها اذ ان المراجعة او الاستفسار عبر الاتصال

بالمؤسسات المعينة يبدو شبه مستحيل. وفي ظل هذا الواقع يضطر المواطنون

الى الاستعانة بأصحاب صهاريج المياه لتعبئة خزاناتهم حتى يتمكنوا من تسيير امورهم اليومية.

ووفقا للمعلومات يحتاج المواطنون الى تعبئة خزاناتهم مرة او مرتين في

الأسبوع الواحد، وتكلفة “النقلة” الواحدة من صهاريج المياه اصبحت تباع بما لا يقل عن 65 دولارا أميركيا.
وفي هذا الاطار، يشترط صاحب الصهريج على المواطنين ان يستلم المبلغ المالي بالدولار الاميركي حصرا وقبل البدء بعملية تفريغ المياه بالخزانات.


يعاني المواطنون في أكثر من منطقة لبنانية من الانقطاع المستمر

للمياه وذلك لأسباب يجهلونها اذ ان المراجعة او الاستفسار عبر الاتصال

بالمؤسسات المعينة يبدو شبه مستحيل. وفي ظل هذا الواقع يضطر

المواطنون الى الاستعانة بأصحاب صهاريج المياه لتعبئة

خزاناتهم حتى يتمكنوا من تسيير امورهم اليومية.

ووفقا للمعلومات يحتاج المواطنون الى تعبئة خزاناتهم مرة او مرتين

في الأسبوع الواحد، وتكلفة “النقلة” الواحدة من صهاريج مياه

اصبحت تباع بما لا يقل عن 65 دولارا أميركيا.
وفي هذا الاطار، يشترط صاحب الصهريج على المواطنين ان يستلم

المبلغ المالي بالدولار الاميركي حصرا وقبل البدء بعملية تفريغ المياه بالخزانات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى