اخبار محلية

رضوان عقيل : موقف جريء من الـlbci و”الشيعة”!

رضوان عقيل : موقف جريء من الـlbci و”الشيعة”!

أكّد الصحافي رضوان عقيل أن “الرصاص الذي استهدف الجديد

والقنبلة التي استهدفت الـ LBCI مرفوض ومن واجبات الأجهزة الأمنية أن تعرف حقيقة من أقدم على رمي هذه القنبلة

وليحاسب وقد يكون هناك جهة رمت القنبلة لزيادة الشرخ”.

وقال عقيل عبر “سبوت شوت”: “علاقة رئيس مجلس ادارة الـ LBCI بيار الضاهر ممتازة مع حركة أمل ومع قياديين كبار في حزب الله

الذي يرفض ما حصل”.

رضوان عقيل

وعن علاقة التيار والحزب أجاب، “التيار والحزب لن يصلا إلى حدود الطلاق،

هناك خلافات بينهما وحصلت على الموضوع الحكومي وعلى النظرة باتجاه

الإنتخابات الرئاسية ولكن يبقون مع بعض فهذا التفاهم يخدمهما”.

وأكمل، “جبران باسيل لا يريد فرنجية ولكن إحتمال الوصول إلى 65 صوت وانتخابه

وارد واذا وجد الحزب أن الأمور أقفلت قد يتجه مع حركة أمل والمردة ومجموعة

من النواب المستقلين وبعض من النواب السنة إلى ذلك وفي حال

ذهب الإشتراكي في هذا الإتجاه قد ينتخب فرنجية”.

وعن لقاء حزب الله والإشتراكي أفاد بانه “لم يتم التطرق إلى أسماء في اللقاء،

الإشتراكي قادر على أن يكون صلة وصل بين كل الأفرقاء وهو يعمل للوصول

إلى شخص توافقي وقد التقى بالحزب وسيلتقي القوات

ومختلف الأفرقاء ومن هذا الأسبوع سيبدأ بهذه المروحة”.

وأكّد عقيل أن “ميشال معوض لن يصل إلى سدة الرئاسة، وليس إنتقاصاً من قيمته،

والإشتراكي سيعتذر منه، وملائكة باسيل كانت حاضرة في لقاء كليمنصوه”.

وفي سياق آخر قال عقيل: “هناك بعض النواب لا يتكلمون مع الرئيس بري مثل النائبة

سينتيا الزرازير، بسبب اختيارنا لمجموعة من النواب غير المؤهلين، النائبة التي تقول ذلك

لا تستحق أن تدخل إلى الندوة البرلمانية ولتسمح لنا بالـ 400 صوت التي حصلت عليها”.

واستطرد قائلاً “دار بالكواليس ان يحل مجلس النواب،

هذا دونه عقبات وليس سهلاً،

وإذا أقفلت الأمور قد نذهب إلى إنتخابات نيابية مبكرة، الموضوع سهل،

نذهب إلى تقديم إقتراح قانون وإذا وافق 65 نائب يحل المجلس”.

وكشف عقيل عن أن “أحد كبار المسؤولين بدائرة الإليزيه أتى إلى لبنان في الثمانينات

يقول لماكرون أن المفارقة في هذا البلد لم يتغير شيء، فلا تتعب نفسك مع لبنان،

هذا البلد يعذب ولكن الفرنسيين لا يتركون لبنان”.

وأوضح أن “وجهة النظر السعودية معروفة، لديها جملة من الشروط، وبمكان

ما تتريث وخصوصاً بعد السياسة الجديدة التي يقودها بن سلمان وتقريباً

شالت يدها عن الملف اللبناني منذ انكفاء الرئيس الحريري”.

وقال: “كل شيء وارد على المستوى الإجتماعي والأمني،

والأجهزة الأمنية تقوم بواجباتها ونحن بلد قابل للخرق”.

وعن ذكرى 14 شباط أجاب، “الرئيس الحريري سيحضر ذكرى إستشهاد الده،

هناك وجهتي نظر داخل الحلقة الضيقة للحريري، الأولى أن يقرأ الفاتحة وإحتفال

رمزي صغير ويعود ووجهة نظر أخرى داخل العائلة الحريرية أنه يجب أن يكون له كلمة”.

سبوت شوت

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى