“الإنفجار الشعبي” يُحضّر… 17 تشرين جديدة “مشبّعة” بالجواسيس والأسلحة والاغتيالات!

النفس المنتفض لدى الشعب اللبناني سيعود الى زخم ليالي تشرين 2019 وأكثر،

هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.

خطورة الوضع الأمني على الأرض قد لا تقتصر على التحرّكات الشعبية

بل التخوّف الأكبر يكمن بمظاهر التسلّح “المستجدة” تحت شعار الأمن الذاتي.

وتؤكد الأوساط الأمنية أن زرع جواسيس تعمل لصالح اسرائيل في الشارع اللبناني

إضافة الى عودة الإغتيالات الكبرى تشكّل أكبر الهواجس لدى الأجهزة في هذه المرحلة.

الوضع الأمني

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

سبوت شوت

_{^{هذا ما يت هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.و هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.عّد هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض. به عدهذا م هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.ا يتوعّد به هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.عدد من الجماع هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.ات الناشطة على الأر هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.ض هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.. هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.د م هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.ن هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض. الجما هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.عا هذا هذا ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.ما يتوعّد به عدد من الجماعات الناشطة على الأرض.ت الناشطة على الأرض.}}