اخبار محلية

وزير “سابق”: مين ضرب القطاع المصرفي؟

وزير “سابق”: مين ضرب القطاع المصرفي؟

غرّد الوزير السابق عادل أفيوني على حسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟

وأضاف أفيوني ، “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.

تابع، “والذي وزّع ارباح عالية بدل من تكوين مؤونة لحماية الرأسمال”.

وأكمل، “والذي هرّب اموال المحظوظين وحبس اموال المواطنين”.

وزاد، “والذي نكر الخسائر وكابر”.

وختم تغريدته بالقول: “والذي عطّل اعادة الهيكلة والرسملة وميزانيات صادقة”.

ليبانون ديبايت

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

حسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصحسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال الحسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.مودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.رفي؟وأضاف “الذي هدر حسابه عبر “تويتر”حسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”. كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزحسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.ي رغم المخاطر العالية”.امحسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.وال المودعيحسابه عبر “تويترحسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعي
ن ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاحسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.ف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدحسابه عبر “تويتر” كاتبًا: مين ضرب القطاع المصرفي؟وأضاف “الذي هدر اموال المودعين ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.ولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.ن ووظّفها في سندات الدولة والمركزي رغم المخاطر العالية”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى