اقتصاد

أزمة جديدة… “فراطة” الدولار مفقودة والإستغلال بالجملة!

أزمة جديدة… “فراطة” الدولار مفقودة والإستغلال بالجملة!

مع تزايد الإنهيار وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعد الإنهيار

الحاصل في العملة الوطنية وتراجعها مقابل الدولار، يعاني المواطنين اليوم من فقدان “فراطة” الدولار، أي فئات

الدولار الواحد والـ 5 والـ 10 دولار وقد تطال أيضاً فئة الـ 20 دولار.

هذه الأزمة أدت إلى لجوء بعض المحلات التجارية والمالية كبعض مراكز الـ OMT إلى إستغلال اللبنانيين وفرض قواعد

جديدة صعبت عليهم تسيير شؤونهم، كأن يؤمنوا هذه العملات من مصادر أخرى، أو القبول بإستبدالها من هذه المراكز

والمحلات ولكن بأسعار مختلفة عن سعر السوق الموازية بهامش فرق قد يصل إلى الـ 9 آلاف ليرة.

في هذا الصدد أكدت أوساط إقتصادية متابعة أن “سبب فقدان فراطة “الدولار بالأسواق” هو الطلب المتزايد على هذه الأوراق النقدية، وقد إرتفع مؤخراً الطلب عليها بشكل كبير لأن المواطنين يصرفون على قدر حاجتهم، فمن لديه 100 دولار يصرف 20 دولار ويترك 80 لوقت آخر بسبب إحتمالية إرتفاع سعر الصرف”.

وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت” قالت الأوساط: “من جهة ثانية لا ننسى أن ما حصل من بعد 2020 و 2021 من خلال الملاحقة والتضييق على شركات تحويل الأموال وفي مقدمتها شركة مكتف وما حصل معها من ملاحقة مغرضة وتعدي وتضييق العمل عليها قد يكون لمصالح معينة وأجندات تستفيد منها أطراف أخرى ساهم في هذه الأزمة”.

وأوضحت، “في السابق كانت هذه الشركة هي الأولى في لبنان وكانت تهتم بتبديل الدولار وإرساله من لبنان والإتيان به، ففي الماضي لم يكن هناك مشكلة في حال وجود عملة دولار ليست جديدة بل كان يتم أخذها ويتم تبديلها عبر شركة مكتف”.

وختمت الأوساط بالقول، “الظلم الذي لحق بهذه الشركة أثر على هذه العملية وعلى وجود العملة النظيفة وعلى فراطة الدولار”.

الإنهيار

ليبانون ديبايت

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

مع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال مع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعدأموراً غير متمع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال المع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعدلبنانيين، فبعدوقعةمع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات مع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقممع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعد المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعدلتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانمع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعديين، فبعد وليست في بامع تزايد وتعدد الأزمات، تتفمع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعداقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعدل المع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بمع تزايد وتعدد الأزمات، تتفاقم المشكلات لتطال أموراً غير متوقعة وليست في بال اللبنانيين، فبعدال اللبنانيين، فبعدلبنانيين، فبعد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى