اخبار محلية
هذا ما حصل مع “نواب التغيير
وجّهت أوساط ناشطة ضمن قوى التغيير انتقادات لاذعة لعدد من النواب التغييرين الذين خفضوا نسبة التواصل مع قاعدتهم الجماهيرية.
وبحسب المصادر، فإن بعض نواب التغيير حاول “إصلاح الأمر” مع بعض المنتقدين لهم، إلا أن المحاولات لم تنجح خصوصاً أن الإنتقادات كانت علنية.
في مقابل ذلك، تبين أن هناك نوابا آخرين ضمن صفوف التغيير يسعون في الوقت الراهن لإقامة نشاطٍ جديد عنوانه تلبية أي اجتماع لجهة لديها سلسلة من المطالب.
وعلى هذا الصعيد، نشطت إحدى “النائبات” على هذا الصعيد، وتقول المصادر إن الأخيرة تواكب حالياً ملفاً مرتبطاً بـ”متقاعدين” ليس لديهم رواتب دائمة بل تعويضات صرف خسرت قيمتها.
وبحسب المصادر، فإن تلك النائبة تسعى لطرح أطر تشريعية عبر فريقها القانوني للوصول إلى صيغة قانونية تساهم في إنصاف من خسروا قيمة تعويضاتهم بسبب الأزمة المالية.