كتب الشيخ محمد علي الحسيني، الأمين العام السابق للمجلس الإسلامي العربي، في منشور على حسابه عبر منصة “إكس”، اليوم الجمعة: “الحزب بقيادة الحاج خليل حرب يجدد اللعب بنار التصعيد المضبوط ضد إسرائيل، عبر إطلاق صواريخ تحت مسمى مجهولة المصدر والهوية، بهدف إبقاء الساحة ساخنة، والقول إن أمن الحدود الإسرائيلية يمر حتماً بالتفاهم معه، وليس بمحاربته. الحزب يريد العودة إلى ما قبل نوفمبر 2024 ويقدم نفسه حارسًا للحدود كما فعل منذ عام 2006 حتى 2024. اللعبة انتهت، ولا أحد في هذا العالم يريد من الحزب هذا الدور، بل يريدون رأسه، وليس أقل من ذلك”.
وكان قد كتب الحسيني صباح اليوم ، أن القائد الجهادي الكبير الحاج خليل حرب، قائد أركان الحزب، ينصر القدس بطريقته ويفعلها ثانية ويطلق من جنوب لبنان صواريخه نحو إسرائيل، وسيأتيه ردها.
