مؤخراً.. ماذا فعل “حزب الله” مع عون؟
“حزب الله” مع عون؟
اعتبرت أوساطٌ سياسيّة مُراقبة أنّ “حزب الله” قرّر السّير عكس ما يريده الرئيس السابق ميشال عون و “التيار الوطني الحر” بشأن الحكومة الحاليّة، فتعمّد الرّد بخطوةٍ بارزة تؤكد أنّ العمل الحكومي مستمرّ وأنّه لا اعتكاف للوزراء المحسوبين عليه.
وبحسب المصادر السياسيّة، فإنّ زيارة وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية، أمس
الإثنين، لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي في السراي الحكومي، تعدّ إشارةً واضحة من
“حزب الله” بعدم التسليم بآخر خطوة اتخذها عون قبل مغادرته قصر بعبدا، الأحد الماضي،
والمتمثلة بتوقيع مرسوم قبول استقالة الحكومة.
واعتبرت المصادر أنّ الحزبَ لم ولن يسحب وزراءه من الحكومة بعكسِ ما يريده عون
أو رئيس “الوطني الحر” النائب جبران باسيل، مشيرة إلى أنّ “وزراء حزب الله مستمرون
بالعمل، وقد تزيدُ الأضواء على بعضهم خلال الفترة المقبلة بسبب ملفاتٍ أساسية يحملونها”.
لمزيد من الاخبار الرجاء الضغط هنا
اعتبرت أوساطٌ سياسيّة مُراقبة أنّ “حزب الله” قرّر السّير عكس ما يريده الرئيس السابق ميشال عون
و “التيار الوطني الحر” بشأن الحكومة الحاليّة، فتعمّد الرّد بخطوةٍ بارزة تؤكد أنّ العمل الحكوم
ي مستمرّ وأنّه لا اعتكاف للوزراء المحسوبين عليه.
وبحسب المصادر السياسيّة، فإنّ زيارة وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية، أمس الإثنين،
لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي في السراي الحكومي، تعدّ إشارةً واضحة من “حزب الله”
بعدم التسليم بآخر خطوة اتخذها عون قبل مغادرته قصر بعبدا، الأحد الماضي، والمتمثلة بتوقيع
مرسوم قبول استقالة الحكومة.
واعتبرت المصادر أنّ الحزبَ لم ولن يسحب وزراءه من الحكومة بعكسِ ما يريده عون أو رئيس “الوطني الحر” النائب جبران باسيل، مشيرة إلى أنّ “وزراء حزب الله مستمرون بالعمل، وقد تزيدُ الأضواء على بعضهم خلال الفترة المقبلة بسبب ملفاتٍ أساسية يحملونها”.