قبلان يحذّر: هذه الفرصة الأخيرة!
قبلان يحذّر: هذه الفرصة الأخيرة!
أوضح المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان، انه بقول “بكل لوعة وألم أن “لبنان مهدّد بتركيبته السكانية وقدرته المالية ونظامه الإجتماعي وسط أفكار تهدّد أموال المودعين والقدرات النقدية المالية للبلد توازياً مع فراغ ممنهج يطال الدولة بمؤسساتها الدستورية والوطنية”.
وتوجّه بالقول الى من يعنيهم الأمر: “الإحجام عن إنقاذ مؤسسات الدولة
كارثة أسوأ من ألف حرب”.
وتابع، “أقول للمسيحيين قبل المسلمين، هناك من يريد اللعب بمصير البلد بخلفية إشغال فتنة بين اللبنانيين وهذا أمر دونه كوارث تاريخية، وما يجري من تعطيل وتفريغ وشلل ونزوح لعبة خارجية بأدوات داخلية بخلفية تقسيم البلد ونار هذا التعطيل تطال لبنان واللبنانيين بالصميم”.
وأكد أن “المطلوب حماية وحدتنا الوطنية وعيشنا المشترك ومؤسسات
الدولة الدستورية والخدمية، وهذا يفترض أخذ قرار وطني سريع بتسوية رئاسية قبل فوات الأوان”.
ورأى أن “الحل بحوار وطني ساخن تحت قبة البرلمان إنقاذاً للدولة والبلد،
والإنتقام السياسي سرطان يبتلع لبنان، والآن نحن بمربع الفرصة الأخيرة،
وما نعيشه انفجار بلا دخان، والسياسة تجارة حياة لا موت، ولا قيمة للزعامة إذا ضاع لبنان”.
لمشاهدة المزيد اضغط هنا
أوضح المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان، انه بقول “بكل لوعة وألم أن “لبنان مهدّد بتركيبته السكانية وقدرته المالية ونظامه الإجتماعي وسط أفكار تهدّد أموال المودعين والقدرات النقدية المالية للبلد توازياً مع فراغ ممنهج يطال الدولة بمؤسساتها الدستورية والوطنية”.
وتوجّه بالقول الى من يعنيهم الأمر: “الإحجام عن إنقاذ مؤسسات الدولة كارثة أسوأ من ألف حرب”.
وتابع، “أقول للمسيحيين قبل المسلمين، هناك من يريد اللعب بمصير البلد بخلفية إشغال فتنة بين اللبنانيين وهذا أمر دونه كوارث تاريخية، وما يجري من تعطيل وتفريغ وشلل ونزوح لعبة خارجية بأدوات داخلية بخلفية تقسيم البلد ونار هذا التعطيل تطال لبنان واللبنانيين بالصميم”.
وأكد أن “المطلوب حماية وحدتنا الوطنية وعيشنا المشترك ومؤسسات
الدولة الدستورية والخدمية، وهذا يفترض أخذ قرار وطني سريع بتسوية
رئاسية قبل فوات الأوان”.
ورأى أن “الحل بحوار وطني ساخن تحت قبة البرلمان إنقاذاً للدولة والبلد،
والإنتقام السياسي سرطان يبتلع لبنان، والآن نحن بمربع الفرصة الأخيرة، وما نعيشه انفجار بلا دخان، والسياسة تجارة حياة لا موت، ولا قيمة للزعامة إذا ضاع لبنان”.