“ليبانون ديبايت”
يشهدُ مَطار شارل ديغول الباريسي “زحمة خانقة” بسبب إضراب رجال أمن المطار، وإضطرار شركات الطيران إلى تعديل مواعيد الرحلات مما تسبَّب في
تأخّر وصول الرحلات في مواعيدها المُحدّدة وبالتالي إزدحام المُسافرين في صالات المطار.
وبالطبع مِن بَيْن العالقين في المطار عددًا من اللبنانيين الهَاربين من صفوف الإنتظار الطويلة
أمام محطات الوقود وغيرها، وكان لشركة طيران “الشرق الأوسط” حصّةٌ من عرقلة
رحلتها من مطار شارل ديغول إلى مطار بيروت، ما ينطبق علينا المثل الشعبي القائل “اللبناني بكلّ عرس إلو قرص”.
