“وزير الاتصالات لـ”الجديد”: تم طرح إقتراح في جلسة مجلس الوزراء وهو احتساب سعر فاتورة الاتصالات على سعر صيرفة مع خفض قيمتها بنسبة سبعة وستين بالمئة اي الثلثين
القرم: تحقيق التوازن المالي في قطاع الاتصالات لا يمكن أن يحصل إلا بموجب 9 آلاف ليرة لدقيقة التخابر
اعتبر وزير الاتصالات جوني القرم، أن “تحقيق التوازن المالي في هذا القطاع،
لا يمكن أن يحصل إلا بموجب 9 آلاف ليرة لدقيقة التخابر، ولكن النقاش في
هذا الموضوع لم يصل إلى نتيجة، باعتبار أن اعتماد هذه التعرفة الجديدة، من دون تقديمات أخرى، للمواطنين قد تؤدي إلى حال غضب عارم”.
في 20 كانون الثاني، لفت وزير الاتصالات جوني القرم، إلى أنه “يجب ان
يكون دولار التعرفة، على سعر 9000 ليرة، لكي نستطيع أن نتكيف،
هناك امور ضرورية علينا أن ندفعها بالدولار”، موضحًا أن “مداخيل وزارة الاتصالات،
تراجعت 50% بفعل فارق الدولار وانهيار الليرة، وهناك دراسة لبطاقات التشريج
وهي مخرج لذوي الدخل المحدود منعًا لزيادة سعرها”، مشيرًا إلى أن “الارقام ليست نهائية، والموضوع قيد الدرس”.
النشرة
