اخبار محلية

هل هي الحرب على المؤسسات الاسلامية؟

هل هي الحرب على المؤسسات الاسلامية؟

علّقت المحامية زينة المصري في منشور على صفحتها عبر فيسبوك على قرار جمعية المقاصد تغيير اسم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه المقاصد.

وكتبت، “لست مقاصدية، وأنا خريجة مدرسة الراهبات ، لكنني من الغيارى على المقاصد، وما يحدث يهدف إلى أن يسلخ عنا هويتنا”.

واضافت “جملة قلتها منذ سنتين عندما وقفت إلى جانب عدد من الشخصيات المقاصدية والغيارى في مواجهة تغيير

شعار “المقاصد” واستبعاد صفة “الخيرية الإسلامية” من إسمها. قمنا بصولات وجولات، رفعنا الصوت، وبقي مشروعهم

في التصرف بهوية المؤسسات الإسلامية قائما، يسلك طريقا من هنا، ينتهج أسلوبا من هناك، والهدف واحد لم نشهد

له مثيلا في ضمير مؤسسات أخرى تنتمي إلى طوائف ومذاهب مختلفة”.

وسألت المصري، “هل هي الحرب على المؤسسات الإسلامية، أم هي الحرب على قيمنا الإجتماعية والدينية؟”

ليبانون ديبايت

لمشاهدة المزيد اضغط هنا

علّقت المحامية زينة العلّقت المحامية زينة المصري في منشور على صفحتها عبر فيسبوك على قرار تغيير اسم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه مصري في منشور على صفحتهعلّقت المحامية زينة المصري في منشور على صفحتها عبر فيسبوك على قرار تغيير اسم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه ا عبر فيسبعلّقت المحامية زينة المصرعلّقت المحامية زينة المصري في منشور على صفحتها عبر فيسبوك على قرار تغيير اسم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه ي في منشور على صفحتها عبر فيسبوك على قرار تغيير اسم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه وك على قرار تغيير اعلّقت المحامية زينة المصري في منشور على صفحتها عبر فيسبوك على قرار تغيير اسم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه علّقت المحامية زينة المصري في منشور على صفحتها عبر فيسبوك على قرار تغيير اسم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه سم مدرسة خديجة الكبرى إلى ليسيه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى